عدت اليك , بلا مقدمات .. كالمطر المنهمر على رياضنا ,
توقعت ان اعادة التوجية لم تعد جارية لأن ذاكرتي في الاونة الاخيرة كشبكة صياد فقير , لا يعلق بها الا سمك نافق ظوو و طين .
حين اعود للكتابة عودة مفاجة تتأرجح كفتين .. هل انا سعيدةُ الى هذا الحد .. ام ان بعضي يغزو بعضي ليستقر .
احتاج أمي .. احتاجهآ لأول مرة