الثلاثاء، 22 ديسمبر 2009


1431

خانة الآحآد والواحد الذي يقف كانه عازلاُ للسنوات عن السنوات ... يبدو غريبا !

او بـ الأصح مريـــــــــــــباُ







الاثنين، 21 ديسمبر 2009



لو على الأقل تثقب الذاكرة .. بصخرة تقع على الرأس من فوق عمارة ذات عشرين طابقاً .. أقبل








بعملية جراحية .. أقبل





برصاصة تخترقها من الأمان و تخرج من الخلف و كل الذكريات تتسرب خارجاً من بعدها .. أقبل





بأي داهية أقبل ..





كل هذا الوجع محتمل مقارنة بوجع الذاكرة حين تنصبّ كلها على القلب دفعةً واحدة .. ليتها حتى تأتي بلطف على جرعات! .. بل تأتي بقوة ألف فولت تصيب القلب وكل ما يبقيه حياً ولا ترحم








!!





أعجبتني فقط





صدقوني لا أعني أني أفقد نفسي في القمة








!!















الأحد، 20 ديسمبر 2009

صوفيا


بعد معجزة سقف الكفاية ... تأتي صوفيا



اعترف بكرهي لـ علوان وعشقي لـ لغة قلمه .. قرأت صوفييا قبل سنتين اعتقد وخاب ظني لا اعلم السبب السابق لركني لها في أسفل الرف !

لتعيدها بين يدي من استعارتها قبل شهر !

حقاً  ..  اشتقت لها ... هل لأني فقدتها .. ام لاني احتاج ورقا مسود بين يدي في الصباح الباكر ولو حتى جريده

الجمعة، 18 ديسمبر 2009

كل اعوامكم بخير .




































أنا .. كتبتُ عنكِ .. ماذا أخذتُ ؟ لا شيء !








حلمتُ بِكِ.. ماذا أخذتُ ؟ لا شيء !





إنكسرتُ بكِ .. ماذا أخذتُ ؟ لا شيء !





نزفتُ معكِ .. ماذا أخذتُ ؟ لا شيء !





لا شيء لا شيء لا شيء !














كانت هنا بالقرب منذ سويعات  ..


منيت نفسي فيها منذ سنة باحساس اجمل .. وأماني ترى نفسها فيها الاحق و الأجدر ..


رأيتها كل يوم تهديني صباح يتراوح بين تعاسة و فرح لم يبلغ الكفتان قط  ! ومسافات شاسعة من البياض الممتد الذي اتطاول على اطراف الايام لعلي أرى القادم منها !





لم تحرمني مما أحب شيئا لكنها بالمقابل لم تهبني مما أريد  شئ !


 باردة ... مملة .. !


مليئة بحديث متواصل من الصمت اللحوح .., وبعينيها كنت ارى كل المشاهد برؤية ضبابية مشوشة لا أعلم من الملام بها !


انتِ ؟


انا ؟


ام انتِ لاني انا لم أمسح عدسات نظرك جيدا !





بعد رحيلها لم اجد اثارا بانها مرت او عاشت فيني وبي .. , سوى اياما من العزلة قادتني اليها كما تقاد الشاه الى مورد الماء .. اجبارا و اختيارا , تنصلت من الجميع لاخلق بها عالما اخر لا يتردد به الصدى !


مللت معها الكثير من الاحلام واصبحت للقنوط اقرب وهذه من وصاياها في يومها الاول ان كانت تذكر !


اتركي حلمك وازهدي فيه يخلق لك ويتبعك ... !


وها انا بعدها لاازال زاهدة صوفية لم اعد ارتدي اطواق الغيم .. وكلما لمحت من رداء احلامي طرفاً صددت عنه لعله يهبط علي جملة واحدة كغيث يجيييني من رميم !





ادعو لنفسي كل صباح .. و دقائقك تتمتم بالتامين .. وترمقيني بنظرات خجلى لانك كنت تعلمين انك لن تهبيني طوق حلم ولا في آخر يوم من أيامك !





لا انكر .. ولن اكون معك جاحدة , من مارفعك في عمري مكانا عليا .. انك ابتعدت عن احبابي و ارتكيت على صدري فلم اخسر بوجودك احد منهم وهذه جلّ الأماني في زائرتي القادمه . !


واما ماعداهم فانا ايقنت ان اخرهم رحل قبلك الى بعداُ حياتيا اخر .. !





الى سنتي الراحلة : استمحيك عذرا ُ...


لم اجد من ايامك مايستحق الذكر                     !!

















كل سنه ... اهدي نفسي هدية باسم عامي الراحل ... معنوية او مادية !


ونسيت اليوم !


لعلي قصِدت كما قَصَدت ... ان لايصبح لها أثر .. ولاذكر !








أحتاج ورداً ... !


ووووووووووووووووووووووووووووووووردا أبيض يصل الى باب المنزل مني باسمها لي :)











في نطاق عائلتي :


أبي بصحة وعافيه والحمد الله .


سوسو اصبحت أما وهذا لايعقل أبدا ... عينا طفلها العسليتين تبرهنان وكانها تقول : غيرانه ! :)


هناك اخوة لي كبروا أعواما فجأه !


سعود يورد سببا آخر ...!


هناك من يقترب ... لكن لاازال لا احبه ... احبه / لكن لا احبه .. حقا لا اعلم ويخجلني احيانا !





عالمي الاجتماعي :


انفرط عقد صيقاتي ... تسلل الاغلب وبقيت انا وريم نتشبث بخيط واهن ! << ريم اكرهك !


لا ازال لمن رحلت من 10/1 ... ككرسي العيادات تمره مرغمة احيانا !


((تتذكرين يوم ماصمت عشانك بتجيني )) ولا عاد جيتي الى يومك  :)


دخلت لينا مساحة شاغرة وأصبحت تجرعني كل صباح دافعا للسعي ...


انتقلت الى وظيفة أخرى ,,, استات منها في البداية و حالياً ... جعلتها كـ وجبة الإفطار ليس من الضروري ان تكون شهية بقدر ان تكون كافية ومفيدة :)


لا زال اشكر  ربي على تخصصي التعليمي ... في كل اسبوع يحفظ الملائكة سورة .. ولي اجرها حتى ان توسدت قبري !








مشاهد :


لا يزال مشهد الأمير سلطان في قصرة يستقبل المعايدين مشهدا لاينسى ... سيظل بداخلي لمدة !


وزيرنا القصيبي وسرطان في المعدة .. قدرك اللهم لا اعتراض .... روايته حكاية حب تحكي عنه ربما . شئ مرعب !


مشهد انتشال جثث الفتاتتين من سيول جده .. وراسيهما كانه   لم يعد لهما .. فتاتين استشهادهما وقدرهما فيه الخيرة .. لكن .. رحماك يالله !


الحرب في الأسفل تنهكني .. الى متى ؟











لآ أستطيع النوم يـ أنا !!


فالوسادة مبللة جدااااااااااااااآ ..


ربما كان ذلك بسبب قطرات العين .. !


ولكن كيف يحدث ذلك لانثى تعيش من دون عينين ؟
















الثلاثاء، 15 ديسمبر 2009






لانك تعلمين














لا تعد!!














فحبي ليس مقعداً في حديقة عامة تمضي عنه متى شئت











وترجع اليه في أي وقت.. لا تعتذر فالرصاصة التي تطلق لا تسترد..










غادة السمان






الجمعة، 11 ديسمبر 2009

الخميس، 3 ديسمبر 2009









غرفتي بادرة يَا أمّـــــاه

غرفتي باردة ... !



هل تفهمين معنىا البرد الذي يرتدينا كـ كفن حين تموت قلوبنا من الوحدة ...!



وحين تنزوي مشاعرنا في الركن الذي لآتصله الشمس .