الجمعة، 29 يناير 2010
مشاعري مرتبكه .... لا اعلم هل مانتويته من قرار لوحدة اختياريه صائب ..
هو قال غدآ .. هنا , شهقت لاااا
لم استعد بكرهٍ لهم أعمق ..
المشكله الكبرى في الموضوع اني لا احتاجها الان .. ولكن الوقت ليس بيدي عليّ تجميع اكبر قدر من المشاعر المتكدسه على حافه قلبي لألفظها هناك حيث سأذهب !
المغري في الجدران الاربع التي لن ارى منها السماء انها ستجبرني بنبش الذاكره اكثر ولا غيره !
ومايجعلني ارجح كفة الأمواج انها سـ تجعلني أشعر بـ الوحدة اكثر , ولكن ...ربما سيكون هناك الكثييييير من الضجة !
احتاج ترتيب افكار
أشعر اني أجزاء مقطعة و موزعة على الآذان و الأعين والآراء و الأوقات و أوراق العمل و الاهتمامات و المدونه
و...و....و..... !
وكلي عاجزة عن جمعي !
سأقتطع من يومي ذاك ساعات اعود فيها بالعمر الى العاشرة فقط .. التهم حلوى القطن , اشتري التذاكر لألعب ألتهم الايسكريم أضحك .. أصرخ .. أقفز على السرير الخاص بلا أحد .., سأمارس مشاعري على الفطرة .. لن احترز من احد ولن أرى أحد حتى لو قرر الكل ان يحمد الله فجأه عند مرووري !
لن انسى في ذلك اليوم .. شئ بيني وبين الله
الأربعاء، 27 يناير 2010
كيف افرض نفسي على انسان يلفظني ؟
يمكن ان يتسول المرء أي شي لكنه لايستطيع ان يتحول الى شحاذ حب
حينمت يصبح الحب تسولا .. يكون اي شي الا الحب ..!
العواطف لاتستجدى اذا كان السؤال ذلآ
فأذل الذل ان تتسول الحب
أذل الذل ان تقول لانسان احبني
مفجع ان تتوهم الحب عند إنسان آخر
وتظل تنتظر ... و تنتظر .. وتنتظر
ولاتجني الا وهما
وعذاباااا
وانتظارا
* د محمد الحضيف
العطرعطرك و المكان هو المكان
لكنّني ماعدت أشعر في ربوعك بالأمان
شئ تكسر بيننا ...!
لا انت أنت ... ولا الزمان هوَ الزمان !
جثث السنين تنام بين ضلوعنا
فأشم رائحة لشئ مات في قلبي
وتسقط
دمعتان ...!
الاثنين، 25 يناير 2010
من المناهل احدثكم
ومن تحت السماء اكتب هذه التدوينة أمام المراجيح او المقاريح كما يحلو لـ لبنى تسميتها , الجو في الرياض اغرب من الغرابه ... من يصدق اننا في عمق فصل الشتاء , أي شي يوحي بهذا ؟؟؟
الشمس الذي تسيطر في سقف اللون الازرق ؟
ام درجة الحرارة التي تقترب من الـ 26 ؟
تعلو الابتسامة شفتي واناا اتجول بنظري على الملائكة هنا .. ملائكة تلتحف الفراء و القبعات الصوفية :) ..,آآآآخ قسم حر !!
البارحة أعلن موعود الموافقة على مشروع اليوبيل الفضي ولم أستطع النوم وانا أبحث في رأسي عن أفكار أكثر جنونا غير البقاء بين الجدران الأربع في موفنبيك !
غفوت وبدأت احلم سأرسل لي باقة ورد بيضاء مزينة بـ لؤلؤ ( الؤلؤ أهم من الباقة نفسها ) .. او زهرة السعادة ... او من منكم يتكفل بذلك !
أريد أيضاً بجامة تليق بالمناسبة وفستاناً أبيض ..
هاتفي الجوال سأنساه بقصد في الرياض لا أريد معي إلا أنا
وهذه المدونه ... سأحكي بحق ما اريد قوله خلال كل سنواتي الخمس و العشرين :)
سـ أطرد مخلوقات من حياتي للأبد .. و سأشنق من ذاكرتي عالم .. وسأجئ الى الرياض بكل طهر .. سأعتنق مذاهب اجمل من مذاهبي لن أتشيع لا تفرحي بعنف يافاطمة .. ربما سأمر سوق الخميس وأشتري الشباتي ههههههه وبعض اللطميات للرداد باسم :) لكن سأبقى سُنيّه !
هل لديكم قليل من الجنون استعيره .. الهموني !
السبت، 23 يناير 2010
من صبآحين
أدخل هنا واطوح حروف اصابعي على جال الكيبورد علي اصطاد قبسا من وحي
أفرح كثيرا بولادة كل حرف هنا
امر على الادخلات السابقة المعنية بنشر تدويناتي , اقف ارمق السلسة التي تحمل الكثير من النقيض وجميع الوان الأيام !
ثم انتكس هنا لأجل الرداء المضاف ..
في القريب سيتحدد شي احمل همه في داخلي من اشهر يارب .. انت تعرف النوايااا يارب .
***
غالبا ورغم حدوث انسكاب الاحماض المشووهه لسطح حياتي الا اني ارى من خلالها شفافية تبعث فيني كل يوم يقينا ان ربي يحبني .. يحبني جدآ ..
الكثير من الخيارات التي لا اندم على عدم الاقتران بها تأتيني خيرة ربي لاختار الكفة غير الراجحه . الشعور الداخلي الذي يدفعني احيانا ان اقطف غير رغبتي من أشجار المزايا .. , لاني ادرك اثناء فعلتي ان ربي يحبني اختار لي ..,
احيانا كثيره اعلم قبل نومي ان الكأس بجانب رأسي فارغ , اصحو بنصف اليقضة امد يدي التقط الكأس هناك جرعه :) لا اتحدث عن الكرامات مطلقا لكنها فعلا حقيقة !
اتفه الامور تؤكد ذلك ..
اعلم ان ذاك العطر قد نفذ , يرغمني الحنين على فتح الخزانه الملئى بالقنينات الفارغة ارفع العطر لابأس بقطرتان يوجد ! رغم انها كانت آخر قطرتان في المرة السابقة !
الامثلة تكمن في الكثير من التفااهات اليومية ..لكنها فعلا تستحق ان يوضع تحتها الف خط !
لا اؤمن بالقول : ضاقت فلما استحكمت حلقاتها ....... , أشعره كـ عزاء / و اعلم ان رغيي اعلاه قد يفسره منكم اني لم استيقظ الى الآن هههههههههه !!!!
حتى انا اشعر بذلك !
لا ازال اتذكرني وانا بصف الثاني متوسط بتلك القصة عن الأم الخياطة التي توفيت و تركت بنياتها الثلاث يرعون اباهم المقعد عن الحياه ... اتيت بالصفحات السبع اريد ان تدفعني معلمتي الا السماء المليئة بغيوم الأمل مررت القلم الأحمر على الصفحات بذاك الصح الذي لايفعله الا مرضى حب التملك والسيطرة الذي يرافق جميع المعلمات الزوجات النكديات صصصصصصصح يملأ كل الورقة من أقصاها لأتلاها .. ثم علقت بعد آ.هـ , نُظِر ! , رمقتني بتلك النظرة التي جعلت قلبي يدق في حلقي !
- ألم أحذرك عن النقل الصم من المجلات !
- لكن لم ..... !
- وتكذبين ؟ .. للأسف اني قرأت هذه القصة قريباً , لا مجال لتصديقك ....!
- ........ وَ دمعتان .
***
صحوت قبل الرابعة لتجهيز الافطار الفرنسي لعديمة الحاجبين :) لكن لم يحضر .. وعلمت حينها اني لن اشرب من قهوتها فنجالا واحدآ .. !
بحثت عن عذر .. عذر يااااارب
والآن وصلني الفرج مع الفجر :) رسالة حوت : افطارك على سلم المنزل الخارجي أرجو منك التكرم بـ ازاحته عن طريق أبي كي لايضاف الى السيارة البرتقاليه او تلتهمه القطط المتسكعة .
كريم انت يارب ..
***
سأعود قريبا لاكمال حدووتة معلمتي العُصابيّة .
برب
الأربعاء، 20 يناير 2010
قطرة واحدة تفي بالغرض
غفوتي قبل آذان العصر تكفلت بشهقات كوابيس حياتي أجمع
أتت بـ العتمة و العرق واحساسي بـ الآه المكتومة !
وكأن سريري سطح مغناطيس وانا شريحة الفولاذ الملتصقة لا أغادر الا بزحزة فقط !
أشهق لأعود وأهوي من جديد
كل رعبي .. كل وهني .. كل الخطايا .. كل عذاباتي الأمسية وعواقبها اليومية
كل القطط السوداء ..
والسقطااااااااااااااااااااااااات التي تنتهي برجفة ايستيقاظك
كل هذا
كان خلال نصف ساعة فقط
ربما ظلام الغيم والستائر الحمراء المسدلة شعور ضبااابي زاد بهرجة الأشباح داخل أحلامي ...
احتاج نوماً فقط
نوم الغيبوبة !
استيظت ازحت الستار ... كـ أنها أجواء الساعة السابعة مساءً .., لكنها الخامسة لاتتزحزح من قبل حلمين من الآن !
رأيت ملابسي فوق الكرسي .. في أحلامي كانت قطة سوداء تتربع في منتصف الغرفة !
آآه ما أسخفني وفوبيا القطط لا تنتهي من حياتي !
رذاذ المطر الخجول يغزو برائحته انفي المحروم من الروائح !
شعور الرطوبة و الهوواء النقي .. وحاجتك لنفس أعمق تغريك للمضي تحت القطرات بلا حائل !
قطرة فقط ياااارب
قطرة لأتنقى !
؛؛؛؛؛؛؛؛
مزاجي أشبه بالماء في كل موجه يرتقي ويهبط
لتجف هذه المياه الطافحة في قرارٍ مكين !
الثلاثاء، 19 يناير 2010
ضايعين احنا بندور على ضايعين
مسلسل حنين بطولة أيمن زيدان و سوزان نجم الدين
شاهدته قبل ثمان سنوات تقريباً
يحتل الصداره في قائمة المسلسلات التي تابعتها في حياتي رغم قلتها
البارحة وانا أنام
جال في خاطري وجال
لو ان سوزان لم تقابله في ذاك المسرح لو أنه نام ولم يستطع الحضور
لو ان الطرق اليها كانت اكثر ازدحاما
لو انها اختارت التعليم مجالا وموهبة بدل التمثيل وبلبلته
لو انها لم تفقد والدها ولو انها لم ترى فيي عينيه امان العمر
او باختصار لو انه افصح عن مشاعره اكثر
ولم يكن كـ ككل الرجال الشرقيين !
لو ان المرض لم يعرفها هي
لو ان عزتها استيقضت باكرا
وجهها الاصفر وشفتاها الرمادية وهي تخرجه للمره الاولى و الأخيرة من حياتها
هل تنتظر سكرات موتي لتخبرني ان عيناك لن تفتقد في الكون الا انا !
... يتعثر ...
من يتبع عقله دوماً .. ومن يتبع قلبه على حين غره !
و
... يتعثر ...
من يطع قلبه دوماُ لـ/يطيع عقلهُ مرّه !
الاثنين، 18 يناير 2010
لا أريد ان البس رداء ضيق لايتسع للخواء بداخلي
خاوية جدا انا هذا الصباح !
من النادر احساسي يرافق استيقاضي مبكرا
جرعة زائده هي السبب !
لارغبة لي في الاستيقاظ الى الآن
لارغبة لي في وسيم الذي يشم بي رائحة أمه
لارغبة لي في زحام الاسبوع الماضي
لارغبة لي في تذكر أحد
لارغبة لي في استرجاع أحد
لارغبة لي في جمع ورود الدنيا علها تغنيني عن شي من أحد
لارغبة مني في احساسي بأحدٍ !
سقط أمام عيني .
وبزغ نور اليتم من خلفه
تفاصيل الفاجعة على ملامحة اختفت في الظلام المواجهه لاستماعه النبأ !
لم نعد نرى الا حدود سواد تجسده امامنا ..
تهاوى ...
ولم يفزع لاسناده أحد ... ! , كلنا نحاول اسنادنا بعصينا الخاصة .. و أي العصي أملك أنا غضة العود وعصآي التي أتوكأ بها و أهش بها على حزني سحبت من بين يدي في عمر السادسة !
هل ستعذرني أيامي ان انا ارتكيت على وهن العمر الغض ومجازافات المراهقة لتعويض ذراعي التي لم اتعود بعد على حياتها معي !
فُرشاً كنت أقبع في نصفها محشورة الأسفل فقط ولاتستقر أبدآ نظراتي الجاحظة التي تنتقل بين تعابير البكاء على الوجوه السبعة
ماذا أرجي
ان هوى الأكبر !
ارتكى بثقل جسده الذي لم تنفخه الكبسولات الصينية بعد على الباب الخشبي الذي
أسعفه انحدارآ
و
و
هوى
الأحد، 17 يناير 2010
السبت، 16 يناير 2010
اليوم السبت
الساعة 4:00 عصراً
بعد ان أنارت عيوني شمس العصرالخجولة التي تحاول جاهدة الوصول إليّ في السرير
اتساءل : احنا في أي يوم !
آآآح .. السبت وهذا الاكتفاء العميق من النوم جميل هو الشعور :)
وخصوصا مع الأمور الصغيرة التي تتكفل بـ اسعادي : شعري لا يزآل رطباً من البارحة نسيم عطري المفضل مفرشي الحنون رائحة العود ..
و الأهم الموفن الذي ينتظرني من البارحة .. وشتوكلت لينا الفرنسي :)
مصرة على أن أعتاد بذل السعادة الخالية من أي ارتباطات بشرية لنفسي .
الجمعة، 15 يناير 2010
يوم ان كنا أطفالاً .. كنا أقوى ! وإلا ماذا يـ أم طلال :(
بيني وبين القدر .. ثأر قديم ، إن ارتضيت رجلاً لـ نفسي .. أباه القدر..!
وإن أنا كرهته ، ألقى به القدر تحت قدمي ..!
الأربعاء، 13 يناير 2010
اختيارات ومشيئة ربي لنا هي الأفظل ..
حتى و إن رفضناها في البداية وضاقت بنا الأرض بعد أن رددنا خائبين عن ماكنا نسعى له
كل شئ تحت سقف المشيئة جميل
رغم الخيبة تعلو وجهي ابتسامة الرضى ..
استيقاضي الساعه الثالثه والنص فجرا اليوم جعلني انحدرللاسفل بحثا عن الكافيين لعله يعيد شيئا من الرجفة التي تتمركز في أطرافي وشفتي .. حتى وانا أفرش اسناني استغفر الله .. لا احكم السيطره في الرجفه !
لعل الجرعه زادت لا اراديا البارحة .. صدقوني انها لا اراديا فقط اندلقت القارورة في فمي ...
دعوات ابي في جوف الليل تشعرني بالقشعريرة .. ! لا استطيع تمييز تمتمته لكن اسمعه يلهج كثيرآآآ يآآآآآآآآآآآالله ... وغالبا يعتنق صوته البكاء !
اصبحت اتعمد ان استيقظ وقت خروجه لصلاة الفجر .. لأنال نصيبي من الدعوات .. اليوم .. حماسي لها اسبقني عن موعدها !
رائحة النسكافيه المركزه تفتح خلايااااا هناك .. ويبتدأ النبض في التوازن هناك ايضا !
استطعت ان ارسم خطا صينيا فوق جفن عيني بصعوبة
استبدلت وردي الشفاه بـ برتقالي صارخ ..!
أثر النوم بصوت ماهر يهدهدني بسورة البقرة عجيب ..
من زمن لم أصبح بـ هذا الاشعاع من الثقة و الهدوء و الابتسامة و حتى الجمال !
شعور مغري بقراءة سقف الكفاية في إنارة الشوارع الصفراء
والحديث عن كل شئ مع من يبادرني بسلام ! :)
والمبادرة لرمي علوان بجانبي لمجرد ان هناك كلابا تتمخطر في المعلق !
والحماس بكل الاناشيد الحركية التي احفظها في طابور الصباح !
واصراري على ( تحية لانفسنا ) رغم لفت النظر من الموجهه قبل البارحه !
يوم كان موفق
لك الحمد يالله في الاولى و الآخرة
لايزال اليوم حافلاً
سأزور عبودي :)
الخميس، 7 يناير 2010
من وحي الطريق اليومي !
بدأت أبكي أمامها دون خجل , انا الذي لم أتعود على البكاء أصلا منذ طفولتي ,
كانت تعتني حقا بكل دمعة ,
أحيانا لم تكن تواسيني بقدر ماكانت تمنح دموعي مكانا يناسب حضورها ..
ومناخا يجعلها تنزل دون مواربة !
* محمد حسن علوان
سقف الكفاية
اسمها يبدو مريباً , الواحد يبدو عازلاً بـ السنة عن الألف والاربعمائة والثلاثين سنة الماضية .
كأنها البارحة 1425هـ بعدها ماعدت أعلم شئ تطابقت أيامي تمااااماَ !
لا أعلم هل الاحساس مرتبط بـ ذاكرتي الحجرية التي لاتمتص من انهمار الايام فوقها شي ! .. ام تكفل الأيام المنسوخة بمواساة خدوش الذاكرة السبب ؟؟
أذكر 2000 !
ارتبط بـ مها ارتباط شديد حتى انفصلنا كقطبين لاهاجس في التقائنا من جديد !
ماتت أمي مرة أخري برحيل مها !
مالذي استحثها الآن من بواطن الفقد ..
هل للشمس التي تواجهني وانا في عرقة شأن !
هل للجانب المحاذي لمروري من الحي مجال استحضار لليتم !
هل لأن آخر ما أعلمه ان ناصر أسكنها هنا !
ارتبطت طفولتي بها وكانت بكل نقيض شخصيتي وظروفي الحياتية والشكلية !
اذكر اول يوم لنا في مرحلتنا الابتدائية .. خط شعرها المنصف لرأسها وضفيرتين شقراوتين تتدلى بجانب اذنيها .. جعلاها تنزوي عن سخرية الأقران لأجي أنا .. تلعبين معي !
أنا الصغرى وهي الكبرى دوماً ..!
انا القيادية و هي مرجعي الاستشاري !
الجندي المجهول .. وعكاز الرحمة الذي لايبدو له شبها الآ أمي !
تهورها أحياناً الذي بررناه بفكر طفلتين لم يتجاوزآ الثامنة ........!
سؤال والدها عن تركها للسائق على بوابة المدرسة و اصرارها على لحق أقدامي لمنزلي
( أبي أنوم عندهم .. أبي أصير بنتهم ! )
خروج وآلدك من عمله المقدس و ليأخذك من يدك بنفسه كان دليلاً على انتهاكك جرما من قوانينه المنزلية .
رأيته بنفسي يذد اذنك بعد أن ولآني ظهره ..!
بادرتك بـ السؤال في الصباح اللاحق : ( طقك !! )
ابتسامتك و ردك علي ّ : ( بس شفت بيتكم ) !
تراودني الآن نفس الأمنية التي حققتها أنتِ .. أتراك تذكرين من أيامنا شي .. أنا أذكرها كلها .. أريد ان استرجعها معك , كما كنت تسترجعين معلوماتي امام قاعات الاختبارات التي اتجاوز بدرجاتي درجاتك فيها ..!
أبـ الصدفه تقترن مها بـ ناصر !
علووووووووووووووووووووووووووووان
ليست مهاك وحدها !
الأربعاء، 6 يناير 2010
حديقة الحيوان :)
بـ محمد اليوم الابتسامه لم تفارق شفتي
لم يلبس أخضرآ .. لانه كان يلبسه بـ الأمس !
واعتقد ان الحيوانات سـ تظنه شجره وتأكله :)
فتقيد من الصباح الباكر .. بل من ليلة البارحة على لسان والدته بـ تجهيز ملابس المدرسة المخططة .. وصورته في البطاقة
ورقم جوال والده ... ( لو ضيعوني وراحوا المدرسه وانا عند الحيوانات .. ادق على أبوي في وقت الخطر )
( معلممممممممممممممممممممممة .. وين الأسد )
( وش جالس يسوي القرد .... ! )
(ليش الكنغر وحيد ) !
أسأأأأأله لا تنتهي ولا أجد لها إجابات حتى لحظات وداعي الأخيرة لهم !
برغم التعب .. وقدماي المتورمتان .. و عبائتي المتشربة بـ المشروب الغازي .. رغم الصداع .. وكتفي المهلك !
كان لليوم مذاق حلو ..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)