السبت، 23 يناير 2010


من صبآحين

أدخل هنا واطوح حروف اصابعي على جال الكيبورد علي اصطاد قبسا من وحي

أفرح كثيرا بولادة كل حرف هنا

امر على الادخلات السابقة المعنية بنشر تدويناتي , اقف ارمق السلسة التي تحمل الكثير من النقيض وجميع الوان الأيام !

ثم انتكس هنا لأجل الرداء المضاف ..

في القريب سيتحدد شي احمل همه في داخلي من اشهر يارب .. انت تعرف النوايااا يارب .

***

غالبا ورغم حدوث انسكاب الاحماض المشووهه لسطح حياتي الا اني ارى من خلالها شفافية تبعث فيني كل يوم يقينا ان ربي يحبني .. يحبني جدآ ..

الكثير من الخيارات التي لا اندم على عدم الاقتران بها تأتيني خيرة ربي لاختار الكفة غير الراجحه . الشعور الداخلي الذي يدفعني احيانا ان اقطف غير رغبتي من أشجار المزايا .. , لاني ادرك اثناء فعلتي ان ربي يحبني اختار لي ..,

احيانا كثيره اعلم قبل نومي ان الكأس بجانب رأسي فارغ , اصحو بنصف اليقضة امد يدي التقط الكأس هناك جرعه :) لا اتحدث عن الكرامات مطلقا لكنها فعلا حقيقة !

اتفه الامور تؤكد ذلك ..

اعلم ان ذاك العطر قد نفذ , يرغمني الحنين على فتح الخزانه الملئى بالقنينات الفارغة ارفع العطر لابأس بقطرتان يوجد ! رغم انها كانت آخر قطرتان في المرة السابقة !

الامثلة تكمن في الكثير من التفااهات اليومية ..لكنها فعلا تستحق ان يوضع تحتها الف خط !

لا اؤمن بالقول : ضاقت فلما استحكمت حلقاتها ....... , أشعره كـ عزاء / و اعلم ان رغيي اعلاه قد يفسره  منكم اني لم استيقظ الى الآن هههههههههه !!!!

حتى انا اشعر بذلك !

لا ازال اتذكرني وانا بصف الثاني متوسط بتلك القصة عن الأم الخياطة التي توفيت و تركت بنياتها الثلاث يرعون اباهم المقعد عن الحياه ... اتيت بالصفحات السبع اريد ان تدفعني معلمتي الا السماء المليئة بغيوم الأمل مررت القلم الأحمر على الصفحات بذاك الصح الذي لايفعله الا مرضى حب التملك والسيطرة الذي يرافق جميع المعلمات الزوجات النكديات صصصصصصصح يملأ كل الورقة من أقصاها لأتلاها .. ثم علقت بعد آ.هـ , نُظِر ! , رمقتني بتلك النظرة التي جعلت قلبي يدق في حلقي !

- ألم أحذرك عن النقل الصم من المجلات !

- لكن لم ..... !

- وتكذبين ؟ .. للأسف اني قرأت هذه القصة قريباً , لا مجال لتصديقك ....!

- ........ وَ دمعتان .

***

صحوت قبل الرابعة لتجهيز الافطار الفرنسي لعديمة الحاجبين :) لكن لم يحضر .. وعلمت حينها اني لن اشرب من قهوتها فنجالا واحدآ .. !

بحثت عن عذر .. عذر يااااارب

والآن وصلني الفرج مع الفجر :) رسالة حوت : افطارك على سلم المنزل الخارجي أرجو منك التكرم بـ ازاحته عن طريق أبي كي لايضاف الى السيارة البرتقاليه او تلتهمه القطط المتسكعة .

كريم انت يارب ..

***

سأعود قريبا لاكمال حدووتة معلمتي العُصابيّة .

برب

هناك تعليق واحد:

  1. اهنيك على ذوقك
    واتمنا منك الاستمرار وان شالله تنورينا بطلتك الحلوه

    ردحذف