مِن الغباء امْ من ماذا ياربي
ان احفظ لكَ إسم
في قائمة الاسمَاء بهاتِفي المحْمول
وَاخصّصه بنَغمة َرنين وصوُرة
وانا لا اعرِف لكَ رقماً
والغباءٌ الأكْبر اني
اكْتب لكَ في كلِ ليلة رسالة
وفي كُل مرة تَفشل عملية الإرسَال
ومعْ ذلك كُلّي يقين بأني سَـ افعل الشيء ذاته غداً
اخآف أنْ يتمكّن منّي مرَض الجُنونْ
فأقوم بالإتصَال بـِ [ لارقم ] واُحِدث نفسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق