فعلاً كل
شئ تحت سقف المشيئة جميل
الصباح لم يكن اليوم كأي الصباحات.. ملئ بحرقة الأعصاب تحت شمس انتظاري للسائق
يفترض أن اكون الساعة السابعة كحد الخط الأحمر في المدرسة أمام طابور الملائكة
وسيم كأني أرآه أمام عيني وقلبي ينبض لضوء الأحمر الاشاري
وسيم ينتظر ان امسك يده كأني اتحسس غمازته اليمنى وهو يسدل عيناه للأرض : بس أبي ألعب الملعب الحين ...
من يقنعه أن الساعة السابعة و الربع تبتدأ الخطوات الى الـ حـ لـ قـ ـه ؟؟
الساعة السابعة و الثلث لازلت خلف إشارة التخصصي التي أنارت بالربيع ولم نتحرك الا شعرات
هل احساسي انها شعرات لان هاتفي المحمول لم يصمت
وينك ؟
ماحفظنا الأناشيد الحركية ..
طيب أكتبوهاااا معي الحين ...
ماحفظنا اللحن
لا اسمحي لي ريم مستتتحيل انشد مع السواق ...
ان شاء الله بيمدي اوصل ...
:(
ان كنت تريد ان تحس بقيمة الزفير فاشهق للأبد
وضعت رجلي اليمنى في المناهل
المديرة ... سلاآآآآآآآآآآآآآآمات والله قلقناعليك < << بس انا أبي هـ الشعور
المشرفة ..عسى مآآآ شر ؟؟
ريم .. أحسبك تفنشتي << أكرهك :_(
وسيـــــــــــــــــــــــــــم .. هيه .. وين كنتي !! << لم يعترف بعد أني معلمته
انجزت الحلقة التي حضرتها المشرفة على أكمل وجه .. استغرب ثقتي بنفسي هذه الأيام ..زال رجفان صوتي الذي ابتداني من ثالث متوسط و الذي داهمني فجآءة في إذاعة المدرسة .. وجعلني اهين صفي في انسحابي المفاجئ من على منصة الالقاء تحت اندهاش الـعيون وتمتمات الشفاة ..
زآالت الفوبيااا وربما هذآ بعضاً من ماربحته من المناهل ....؟
كانت علي المناوبة المسائية اليوم كـ أول مرة ...يفترض أن يكون خروج الملائكة الساعة 11 و النـص
خرج آخر شيطون الساعة 1و النصــ بعد ان سعبل على يدي خرائط الكرة الأرضية أجمع ...,
جرعة المدح والثناء من الاستاذة أمل / المشرفة
كانت كفيلة أن أصل الى المنزل وطوق العصافير يحوم حول رأسي ويأكل فتات الشقااء الذي لازم تاريخ 6/11
شكرآآآ مد السماء
لكل من دعاء لي
فـ لولا الله ثم أنتم لم أكن كما طمحت اليوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق