الأربعاء، 7 أكتوبر 2009

panic room / godie foster











تبدأ قصة الفلم حين تبحث جودي عن منزل برفقة ابنتها .. فـ تجد منزلاً فسيح كما كانت تحلم لتنتقل اليه بخطوات سريعة وخصوصا انه


 قريب من سكن زوجها الذي انفصلت عنه ولا زالت تحن اليه ..








تعتزم الاستقرار والاحتفال بطريقتها الخاصة ... منزل فسيح جدااااا يحوي ثلاث طوابق والكثير جداَ من السلالم .. وهي وابنتها فقط تتناولان البيتزآ كـ اعلان عن البداية الجديدة !





تنام سآرآ ( الطفلة ) .. وتبقى جودي !





.. نظرة جودي مليئة بالالم وقطرات الماء .. وهي في البانيو ينفك قناع الصمود الذي ارتدته طوال اليوم ...





لتشهـــــــــــــــــــــــق ..... وتبدأ في البكاء .. وتجرع بالنهاية الكأس مرةً واحدة


وتتجه الى سريرها بعد ان ثملت .. لتنسى زوجها .. المها .. وحدتها ... و .....معاناة ابنتها !





هناك ظلال على نوافذ المنزل .. تلتفت لتلقي نظرة لترى المطر.. !





أجواء المطر الشديد الذي يستسلم للرياح لتحني اتجاهه وكانه يمطر افقياَ من الاامكان الى الارض  من زمان ماجا في الرياض زي كذا





تنام جودي ....!





لتستيقظ على العطش ووهج غرفة الـ ذعر (الغرفة الآمنة) يسقط على عينيها مباشرة..





الغرفة الامنة من المزايا التي شجعتها بشدة لاختيار هذا المنزل .. غرفة مجهزة بباب فولاذي وتهوية طبعاً .. وشاشات تلفزيونية موصولة بكاميرات كاشفة لجميع أرجاء المنزل ومجهزة بخط تلفوني خاص !





تتجه لتطفأ ضوئها .. لتجد على الشاشة ثلاث رجال !





هيَ بالطابق الثالث .. ابنتها بالاسفل .. ! .. لاتزال وعورة التفكير ...!





لاآآآارادي وتفكير الانثى الام تهتدي الى غرفة ابنتها    sara wake up .. الى الغرفة الآمنة ...





وهناك تتعقد الأمور أكثر .. فـ أكثر فـ أكثر .......!














لا أريد ان احرق الفلم على من لم يشاهده .. الفلم من عام 2002 الغريب اني لم اسمع فيه ولم اشاهده وحملته بالصدفه !





اعجبتني فوستر كعادتها صداقة في تعابير الجزع ***


مجيدة لدور الانثى الأم .. كان لها فلم قريب من دورها هنا حين كانت في طائرة اعتقد و اختطف طفلها ! ) نسيته كما أنا دائماً )














اعجبني آداااااء الطفلة .. وآلمني الى درجة البكاء تشنجها وشفتها عندما انقلبت رويدا رويدا من لون الورد الى الازرق حتى رماديّ الموت !











اعجبني الممثل ذو العين الكسولة احسه ( كتلة حنان ) هو الرجل الشوكولاطي في احد الافلام





استغربت بداية الفلم حضورة مع شلة / الحقيرين بداية الفلم !





بس الطييوب طيييوب الى آخر رمق .. حزنتني نهايته :(





لم يعجبني دور الأب رغم ماحصل له .. ولم اشعر حتى بالشفقه علبه ..    



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق