- " اني اكره الحديث " الحديث " الحديث اللامنتهي و الغير مثمر .... مالعيب في الصمت ان كان سيكفيك عناء الكذب , وعناء احبالك الصوتيه واناملك القصيرة
.. عذرا انا غاضبة , وغاضبة جدآ ...!
- فضولها البرئ المقبول عندي والغير مقبول عند الآخرين .. تسال بطيبة قلب طفل " مالحلّ مع رأسك في تلك الليلة ؟ " .. واخرى في طرف المجلس تحاول ان تحرف الاجابة الحمد الله انقطع الوجع ... وابتسم وانا لا ارى منهما احد , لا "مانقطع" مالعيب في الحقيقة ! الا انه بات بفضل الله ثم بدعواتك البيضاء وامثالك اخفّ و ابعد .
- الحقيقة اني لم اعد اكترث بالعدد الذي ينجب رقما لكل زائر " لان اغلب الماره لايهمها من السطور سوا ان تعلم .. وانا اجهل مالمغري في ان تعلم !
طيب علموني انكم قريتوني ! والله اشوفكم :) , وعاد بي الى الحساب "جديد ايامي" فوجدت العدد يستحق الاحتفال الصامت .. كأنت , لاااا .. كـ انتم !
- كنت اتمنى حفلا مزدحما بالالوان يسميه البعض " وداع عزوبية" الا ان الايام الراكضة لم تترك فرصة , الى الان وانا اريد طرحة قصيرة لن البسها الا وهما وليلة .. وفستانا منفوش بغباء .. وكريستال رخيص يلمع كـ ملابس راقصة فقيرة تمارس عملها لليوم الاول !
- شهقتي اليوم كان مسببها مرعبا . احاول ان اكتم الشهقات المفاجئة وخصوصا ان الغرفة معتمة و الخارج مدفون بالشفق الاحمر الا ان التوصيات تذهب ادراج الرياح عندما آفجع ..
رحمك الله ياسعود .. وجعلك طيرآ من طيور الجنّة , اضطرت لولادته ميتا .. و عانت كما لو كان حيا سيرزق ! اللهم ارزقنا الرضى بقضائك .. وعوضها خيرا من الذي قد اخذ منها .
- سـ اعوض نفسي , ولن انتظر تعويضا من احد , ومن متى وهناك احد او ايام اسبوع !
اللهم اجعل لي من كل ضيق مخرجآ .. و من كل هم فرجآ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق