من عَشرِ سَنوات احس اني سُرِقتْ .
مالذي دفعني البارحة لنبش خزانة الـ خُطَى العينيّة التي ذهبت بهم الى البعيد ’ انسكاب الرمل من القنينة المتدرجة الالوان كشفت لي سر كتابتة اسمي بـ الرمل من الداخل .. لم يكن رملا ابدا .. غششتني من البداية , اسمي كتب بقلم و لا اظن الكتابة بالقلم نحتاج الى شي من الاعجاب الذي اوهمتني انك تسمرت امام ال
ورق اللعب الذي اظنه يختصر الكثير من كل حياة, أتتني بهِ مها من مصر ..
أيّ الاوراق انا .. واي الاوراق كانت هيَ ؟
مآل دفاتر يومياتي التي اكتبها عند الرابعه عصرا في ايام رحيلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق