بينَ طُهر الطفولة .. وَ شَقاء الصَبا شَعرة , انقطعَت
فـ انكسرَ ظهري !
من جديد وهبتك ما املك وكلي رضى ان هبتي سيغفر ربي ذنبها لـ نيتي اني اسود ايامي لبياض بسمتك .. وانا الهث تمثيلا في استمتاعي استغفر في سري وتطفر دمعتان.. ربي اغفر وارحم انت خير الرّآحمين ..!
وبعد ...,
هآ انا احيد اليوم عن طريق كل شئ عصيت نفسي فيه لـ أجلك , و هأ انا اغتسل كل ليلة بعرق الخزي لعلك تخرج مع كل انتفاظة حمى من صدري .
هذآ الصباح اكرهك حقاً .
اكرهك بعد ان قضيت الساعات انتظر ان تربت على ظهري , انا التي فاتني ان اموتَ ملاكا بسببك , في مرحلة مآ كان ما هممت بفعله تجاوزا لخط احمر وضع لي منذ قررت الحياة و وجودك في محيط حياتي كسر حاجز الذنوب لتنهال فوق رآسي كـ الحمم .
الغريب اني لا اشعر اني مذنبة حقا , كانك كنت واجبا علي و اتقنته ونطقته لسانا فقط , تمنيت ان ارسمه فوق صدرك كما كنت اراه امامي تمنيت ان اطبقه بكل حواسي الخمس .. واتمنى الآن اني لم افتح الكتاب ولم اع الدرس بداآآ .
اتجاوز مرحلة الشعور بالذنب لـ اغرق في وحل الخطيئة , لا اتجرا على رفع يدي الملوثة للسماء , اخجل من كل شي حتى الهواء , اخجل من المرآة .. اخجل من كل عين لن تراني , اخجل من كل اصبع في يد كل طفل يتعلق بيدي ..,
اخجل لو اموت .. لاني اخجل من دمع امي !
يكفيك من ^ عزـالطاعة ^ انك تسرّ بها اذا عُرِفَتْ عَنك
و يكفيك من ذلَ المعصية انك تخجل منها اذا نُسِبت إليك ..!
لن أقرأ ما كتبت !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق