الخميس، 23 ديسمبر 2010
الى ذنبٍ لآ أعرفه
النبض الذي لآ أعرف مصدرهـ يتعالى في آخر رأسي كأنه نقط الماء .. نقطة تتسع و نبضة تزيد معها مساحة الألم .. .. !
أُستعيد ذآكرة الأشياء كمآ انا حين كل ضعف اتشبث بما اعرف كتشبث الغريق بكل مايطفو فوق الماء ..
مرني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق