رصد بـ العدسة لـ مطرالرياضـ يوم الثلاثاء 14- 1 - 1432 هـ
برفقة موعود
عيناك غابتا نخيلٍ ساعةَ السحر ... أو شرفتانِ راحَ ينأى عنهُما القمر
عيناك حين تبسمانِ تُورقُ الكروم .. وترقصُ الأضواءُ.. كالأقمارِ في نهر
مطر
مطــر
مطـــــر
دفءُ الشتاءِ فيه وارتعاشةُ الخريف ... والموتُ والميلادُ والظلامُ والضياء
فتستفيقُ ملء روحي، رعشةُ البكاء ... ونشوةٌ وحشيةٌ تعانق السماء
كنشوةِ الطفلِ إذا خاف من القمر
تثاءبَ المساءُ والغيومُ ما تزال
تسحّ ما تسحّ من دموعها الثقال
كأنّ طفلاً باتَ يهذي قبلَ أنْ ينام
بأنّ أمّه - التي أفاقَ منذ عام
فلم يجدْها، ثم حين لجَّ في السؤال
قالوا له: "بعد غدٍ تعود"
لا بدّ أنْ تعود
أتعلمين أيَّ حزنٍ يبعثُ المطر؟
وكيف تنشجُ المزاريبُ إذا انهمر؟
وكيف يشعرُ الوحيدُ فيه بالضياع؟
بلا انتهاء_ كالدمِ المُراق كالجياع كالحبّ كالأطفالِ كالموتى –
هو المطر
ويارب سقيا خير .
ردحذفويارب "الارواح التي احبها" :
أمطر عليها فرحآ وسعاده لاتنتهي ..
ومساءك / صباحك مطر يا أنتي
ابتسمي وغدآ احلى بأذن الله
ماشااء الله . رووعة. امطرتينا بكلماتك العذبة
ردحذفوصور جميلة لامطار الرياض
دمتي كما تحبين
كأنك من زمان ماكتبتي بالمدونه..
ردحذفإشتقنالك
أو بمعنى أصح
أنا إشتقت لكلماتك
وما أدري عن الباقي
فطيش..
ردحذفسأصر على هذه التسمية لكي تعرفي من أنا..
غاليتي,,
كم أنا فخورة بك!
لن أقول كبرتِ..بل عظمتِ حقاً..
كم أتمنى مرور معلماتنا من هنا..ليرين أن من تنبأن لها بمستقبل باهر..قد فاقت التوقعات وحلقت فوق هام الغيوم...
سررت جداً بما قرأت..
أعيذك بكلمات الله التامات من شر ماخلق..
ملأتِ هذه السطور إبداعاً..وإخلاصاً ووفاء..
رغم ما اصطبغت به بعض الصور من القتامة..فأنا مؤمنة بأن الضغط هو من يحيل الفحم ماساً..
ما أسعدني بنجاحك..ونجاح الدكتور سعود والذي تركته طياراً..حفظكما الله وأسعدكما ..
ولكن سالت دموعي من صدمتي..
مريضة أنت يا طفلتي؟؟
هزت الصورة مشاعري..تمنيت طمأنتك..بقرب فرج الله..
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أدعو الله أن يسبغ عليك نعمة الصحة والعافية ويديم عليك السعادة والفرح والهناء..
والتوفيق