من الأمس وانا افرغ عيني من كل شي كي تصبح مساحة الارتواء من كل تفاصيل اليوم اكبر , اناول كل ملاك شهادة اتيقن انه لايشاهد فيها الا صور "بارني" وَ " الستارز" كما يصرون على تسميتها .. واتناول منهُ انحناء من شفتيه للأعلى وكأنها حيزت ليَ الدنيا .
انتهيت من سنة وكأنها يوم بحق , وبعد ان عادت الملائكة لاعشاش السماء وجدت كل شئ كـ عادتي مع كل شئ .. مُبعثرٌ جدآ .
التقطت ماخف وزنه ارضاءً لخاطرالصُحبة بسرعة..هناكَ من ينتظر !
ترضيني قناعتي والثقة التي تغمرني بـ الرضى ان انا هممت بشئ لا يعلمه الا انا لاني اعلم ان شيطاني غالبا مايرجع خالي الوفاض .. لابأس بقليلٍ من المتعة وان كان في المتعة شئ من المخاطر وهذآ مايشجعلها تشبه الصراخ في مدينة الالعاب .
كل مايمضي لن يعود .. أحاول فقط ان جعل يومي بقاعدة صخريه في ذاكرتي الخاوية .
هذا الشئ الخطير كان مفاجآه كانت امنيتي من وقت اركبه :) صحيح ماعجبني اللون بس يحسسك انك فعلا راكب TAXI
وبما اني مسوية دعاية من سنة لـ CENTO PER CENTO فـ كان هو الاختيار
العربيدة الوحيدة كانت انا :(
رغم اني لم اصل المنزل الا بعد صلاة العصر الا ان مذاق اللذة طغى على كل الوجل..
تسلل الكثير من التفاصيل والمشاعر التي كانت في ذلك المكان
آسفة تاخرت عن تدوينها :(
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق