أحبب الطفل وان لم يكُ لك
إنّما الطفل على الأرض ملَك
كانه البارحه يوم ان اسركم بالحديث اني اخشى المقبل من السنه , وكان يوم الثلاثاء
18/6 تخريج أطفالي للحقيقي من الحياة .. اضططرت للمشي في مقدمة المسيرة ومن خلفي هم واحدآ تلو الآخر وانا التفت بانحناءة رأس وارقب خطواتهم من الأسفل , ولا عين منهم تنصاع لامر عيني لان المقاعد تغص بقلوب الامهات الكفيلة بكل نظرة .. صعدت أولا الى منصة تتويجهم واقدامهم تصعد الى جانبي , سيرتبط صوت الـ خضر "على طاري الفرح" بابتساماتهم وايديهم الصغيره الملوّحة للكل ..
شكراً لكل شكر أم كان لي .. و شكراً من حلق الادارة بالنيابة عنهم اليّ .
وشكرا لـ Teacher sara على الشكر الحسي ..
فـ اصغر المفاجاءات قادرٌ على خلق الابتسامة .
مبروووووووووووووووك
ردحذفاووف