آبدآ ....
ولم نكن سوى عاشقين كآذبين يـ ؛؛؛ ـالله !
تلك الرجفة التي سقطت على أطرافي , وهم اللذة المنسكبة و المخدرة لبطاقة عبورك إلى شئ في صدري ..!
تلك اللذه القيتها حول شفتي كـ خبزة اخضرت عفناً وانا اتهاوى للموت ..!
لم أجد منك بدّ .. أغمضت عن سيئاتك عيني وحلمت وانا الوكك ان قلبي سيلد لك حبا كفيلا اذا نطق باسمي وبـ اسمك يغشينا سويا تاج طهرٍ و بياض .
أعلم اني عارضة تقف لك في نصف الطريق تلبسها من مشاعرك ماتشاء وقت ما تشاء .. , وتنزع عنها روحها نَفسآ بعد نفس .
علمت بذآك منذ ان تهاوى وقتي بين قدميك .. و اختلط النقاء بركائد المتسنقع !
لا زآل جهاز التحكم بحوزتي لكنني حتى الآن أضعه في الدرج , خاليا من طاقة تجعلني أشير به إليك !
اغثني بـ الهمه يـ آآالله !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق