الثلاثاء، 9 فبراير 2010



في الليالي الوضح


والعتيم .. و الصبح


لآح لي وجه الرياض


في مرايا السحب


كفلها فلة جديلة من حروف


وقصة الحنّا طويله في .. الكفوف


من نده عطر الرفوف !


لين صحاه


في ثيابك يآ ألف ليله !










تتصالح معي الرياض هذآ الصباح بعد جحيم البارحة و والوهج الأحمر , وتمدّ يدها لي بالغيم لتصافحني بالرذاذ


جميلة تبدو أضواء الشوارع لها رونق خاص ان هذي ظلت متيقظة الى الساعة السابعة صباحاً ..


لاشئ يوحي بيوم وظيفي أبدآ


لا اريد للسحب ان تنفض فتنفّض مشاعر الحنين , أود الالتفات على من يجاور وقوفي في الاشارة لأقول له : أحبك


أحبك .. حبا ولده الطقس , أو حبلت به السمااء لرغبة من امك !




هناك تعليق واحد:

  1. دايما رياضنا غييييييير...


    لانها تفاجأك بمالانتوقع:)

    ردحذف