السبت، 20 مارس 2010









ياقلبها .. يامن عرفت الشوق يوماً عندها


يامن حملت الشوق نبضاً


في حنايا صدرها


إني سكنتك ذات يوم


كنت بيتي .. كان قلبي بيتها


كلّ الذي في البيت أنكرني


وصار العُمرُ كهفاً بعدها


لو كنتُ أعرفُ كيفَ أنسى حبَّها


لو كُنتُ أعرف كَيف أطفئ نارها


قلبي يحدثني .. يقول بأنها


يوماً سترجع بيتها


أََتُرى سترجع بيتها ؟


ماذ أقولُ .. لعلنيَّ . ولعلها !







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق