لاشرقية ولا غربية: مابال الخيبات لاتنم !

الأربعاء، 10 مارس 2010

مابال الخيبات لاتنم !

مرسلة بواسطة F.M في 9:00 ص

إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول هذه المشاركة ‏المشاركة في Twitter ‏المشاركة في Facebook ‏المشاركة على Pinterest

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

الوحدة ليست سيئة الى هذا الحد ..
الوحدة طيبة جدآ ...
و صالحة ...
ولا تتركك في وسط الطريق :")

فاروق جويده

و تسافرين
و أنت كل الناس عندي و الرجاء..
قولي لمن سيجيء بعدي
هكذا كان القضاء
قدر أراد لنا اللقاء
ثم انتهى ما بيننا و بقيت وحدي للشقاء

طال الطريقُ و بـ الطريقِ حكايةٌ
بدأت بـ فرحي ، و انتهت
بـ سُهادي

و أصحُو لأدركَ حلمًا يفرّ ،
و أنّي هُنا .. و أنتَ هنَاك ،
و بينِي و بينَك .. جسرُ الدعَاء

في العاشقَين عرقَ من الغَباء خَلِق
أعوجاً ..يسَمى حُب الإنتظار ..فيَظل هنالك دائماً طرَف مشحَون إنتظاراً
..و يظَل الآخرَ مشحَون إهَمال !

أنّ تشربَ آخر قطرةٍ

من زجاجةِ رحيقٍ ثم أن تُدرك بعدها بأن الزُجاجةَ فارغةٌ
هي مِن أكثرِ اللحظاتِ

حزناً

محمد العقيلي :

الابتسامةُ
التي تأخذ حيّزا صغيرا من وجهك تأخذ حيّزا كبيرا في حياتي

نجيب الزامل :

إن أجملَ وأروع وأنفس وأرقّ ما تملكون هُنّ شقيقاتكم ،
هم أشقاؤكم“هم لا يعوّضون مهما أحببتم من الناس” ،و مهما تشرب هذا الحبُّ
في تربة النفوس ، يبقى الأخُ والأختُ هما الأهم و الأقرببحتمية التكوين لا
بخيار الإرادة , لذا أجعلوا دوماً مسارب العذوبة مُصانة ومفتوحة مع أشقائكمفإن
سُدَّت فإنكم سددتم شيئا من عذوبة الحياة نفسها !

احيانا احب استسلامي "
يمنحني فرصة تأمل العالم دون جهد .. وكأنني لست معنية به !

هل تريد ان تبتعد عن الغيبة .. ردد دائمآ :
" اللهم اجعل كتابي في عليين , واحفظ لساني عن العالمين"

محمد حسن علوان :

من الفاعلية احيانا ان يكون ضميري مثل هاتف لا يرن , ولكنه مايزال موصولا بالحرارة الالهية !

قل لي .. لماذا اخترتني ؟
واخذتني بيديك من بين الانام
ومشيت بي .. ومشيييت .. ثم تركتني
كالطفل يبكي في الزحام !

ماضر لو ودعتني ؟
ومنحتني فصل الختام

حتى اريح يدي من تقليب آخر صفحة
من قصتي ..
تلك التي .. يشتد ابيضها فيعميني
اذا اشتد الظلام

حتى انام
حتى ى ى ى ى آنام !

شكواك يامرهف الاحساس شكوانا ..
فاسمح لقلبك ان يصغي لنجوانا

وافتح لنا من حنايا القلب مغلقها
فقد فتحنا لمن نهوى حنايانا ...

اعيذ وجهك ان تنساه ذاكرتي
وهل نطيق لمن نهواه نسيانا !!

وكل ضحكة معك بادفع ثمنها جرح
مافيه احزان بالمجان
وهذا الجايّ ... و هذا الناي
وهذا الشارع المهجور ..
وهذا الشاعر المهجور ..
وهذا البعد

محد يعرف ثمن من حب الين يغيب
فمان الله
والدنيا وسيعة .. و الطريق يطول !
تبي تصدف كثير احباب
وتضحك قد ماتقدر

و تتذكر
محد تهتز له روحك مثل من غاب
محد يعرف قدر من غاب الين يغيب !

اذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ..
فلا خير في خل يجئ تكلفآآ ....!

وجه النائم :

الكبر يعني ان اقول مايجب ان يقال وليس ما ارغب في قوله !
ان افعل مايجب ان يُفعل وليس ما ارغب في ان افعله !

كلما كبرت .. يعني ان يدخل الآخرون في حياتي شيئا فـ شئيااا
ويقضمون فردانيتها شيئااا فـ شيئا !

عبدالله ثابت :

لا اثق بـ احد !
الثقة الواسعه بين اي اثنين تجعل فرصة الاحساس بالخيبة اوسع !
وكل حكاية لخيانة كبيرة لابد انها جاءت من ثقة كبيرة .. !

ميسرة طاهر /

نقسو على من نحب ونردد : الايم كفيلة بإرضائهم ....!
ولا نعلم ان الموت ربما كان اسرع من الاعتذار "

آيات في كتاب الله إذا ذكرتهن , لا أبالي على ما أصبحت أو أمسيت
( و إن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو )
( ما يفتح الله للناس من رحمه فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده )
(سيجعل الله بعد عسرا يسرا )
(وما من دآبة في الأرض إلا على الله رزقها)

ساره درويش :

لا تتوقف أبداً عن العطاء بحجة أنه لا أحد يستحق ،

ربما كنت محقاً ولا أحد فعلاً يستحق ولكن ماذا عنك ” أنت ” ؟؟

ألا تستحق أن تستشعر لذة العطاء ؟

في المنتصف تماما :

goodreads
القران الكريم - فلاش
قُد قميصه
قران t.v
الساخر
pen
نور البواردي
تفاصيل - ابراهيم النملة

و انت في قمة الغضب . . لآ تَتخِذ قرار

وَ

انتْ فِي قِمّة السعَادة. . لآ تَعطِي وعُد

بعض القرارات تشبه في كرة القدم الركلة القوية التي ترتطم بالعارضة :

ـ تعجب الجمهور .

ـ يصرخ المذيع لجمالها وخطورتها .

ـ تربك الدفاع

.ـ ولكنها – في النهاية – بلا « هــدف » !

هناك تناسب طردي بين الاذى الذي نجلبه لأنفسنا ..

واتساع رقعة حياتنا الاجتماعية .

احمد خالد توفيق :

انتهت صداقتنا ليس بمشاجرة او موقف عنيف .
وانما حالة من القرف و الملل التدريجي ..
ماينتهي ببطء ... لا يعود بسرعة .!
" لآ يعود ابدا "

سوزان عليوان

ليتني كنت
حينمت كانت .. " أمي
طفلة حزينة ..
تحتاج الى صديقة
في مثل حزنها
ليتني كنت هناك
اقاسمها وحدتها
يتمها
وليتني كنت اكبر منها قليلا
لأكون أمها

ابريل :

بمواجهة المحنة .. تعرف من هم اصدقائك سواء بالدليل او بالتنبؤ !

العمى "جوزيه ساراماغو"

لعلها كانت هادئة رابطة الجأش .
ربما حسب بعض طلبة فصلنا انها باردة متغطرسة !
لكنني اكتشتف شيئا اخر .....!..
شيئا دافئا وهشا تحت السطح مباشرة , شيئا مثل طفل يلعب الغميضة خفيا في اعماقها وان كان يتمنى ان يعثر عليه احد ..

ماردن :

ان حياة اغلب الناس تبنى او تهدم في اوقات فراغهم !

لم اغير اتجاهي .. ولم اتجاهل احد ..

لكن ,
كل من ابتعد عن طريقي لم يكن ممسكا بيدي جيدا ..!..

أرشيف المدونة الإلكترونية

◄ 2017 (2)
- ◄ أبريل (2)

◄ 2012 (9)
- ◄ أبريل (1)
- ◄ مارس (2)
- ◄ فبراير (3)
- ◄ يناير (3)

◄ 2011 (97)
- ◄ ديسمبر (8)
- ◄ نوفمبر (4)
- ◄ أكتوبر (5)
- ◄ سبتمبر (4)
- ◄ أغسطس (9)
- ◄ يوليو (10)
- ◄ يونيو (4)
- ◄ مايو (12)
- ◄ أبريل (7)
- ◄ مارس (11)
- ◄ فبراير (12)
- ◄ يناير (11)

▼ 2010 (194)
- ◄ ديسمبر (11)
- ◄ نوفمبر (13)
- ◄ أكتوبر (11)
- ◄ سبتمبر (19)
- ◄ أغسطس (18)
- ◄ يوليو (15)
- ◄ يونيو (11)
- ◄ مايو (10)
- ◄ أبريل (24)
- ▼ مارس (22)
- ◄ فبراير (20)
- ◄ يناير (20)

◄ 2009 (59)
- ◄ ديسمبر (13)
- ◄ نوفمبر (17)
- ◄ أكتوبر (28)
- ◄ سبتمبر (1)

المظهر: سماوي. يتم التشغيل بواسطة Blogger.