وتزداد حلقات سلسلة الكذب
..
.
والله أَعلَم انَّي صَادق
كنت أَحلَم إنّي عَاشق
لآ أخاف و لآ أضيع .. و لآ أفارق !
ويش أقول غير إنّي آسف ويش أَقُُول
آنا خانتني العواصف و الفصول
ما اتجرعه كل يوم ييجعلني اقذف جلدي كل ليلة لاارتدي شي لايشبهني .. تذوقت شيئا من مرور الوقت لا اريد تذوقه حالياً أو مراً . لا اريد تذكر حتى من انا :) ولا اريد الاسهاب في الاسباب , يكفي اني اخذت حيزا من عمري ولن ارهق ذاكرتي بالحديث عني .
أتُرايَ سـ أختنق !
أعيش أيامي بصمتٍ رهيب , أبكي وانا صامته تنتفخ عيناي , تكبر تحتها هالتيّ السوداء و أنا صامته يحمرّ أنفي وانا صامته تشتعل وجنتايَ وانا صامته وأصاب بعدها بالصداع وانا صامته !
حسناً .. فخورة جدا أني آخرا أصبحت أمهُ و زوجته و ابنته و صديقته و حبيبته :)
ينبغي ان يقودني ذاك الى رشدي فما هيَ إلا ايام قلائل .. عليّ أن أكف عن الهراء واستغفر الله عن كذباتي المتلاحقه ويأس يداهمني مثل قليليّ الإيمان .
و أعجب كيفَ أخوضُ الجموع
بدونِك
و أرقص فوقَ الحِراب
بدونك
أمثّل في مسرح الزيف ألف رواية
وأهذي بألف حكاية
وأرجع عند انسدال المساآآآآآء
فـ أحلم اني رميت شقائي
بليل عيونك
و
نمت وناااام الشــــــــــــــقاء
لم تستاذن . انت تطلب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق