اتذكر تلك العتمة التي انزويت عند اشاعة اشواق لـ وفاة الغازي منذ مايقارب الستة أشهر
الدموع التي تلتمع في عيني واجاهد كي لا ادعها تنسكب ..
"متى المعرفة عشان تتاثرين هالتاثر" !
صدقت اليوم ياااا اشواق
احببته كـ رمز من رموز حياتي
واشعر ان عمره كان مفعما بكل شي , كـ اشخاص عِدّه كنتَ ياغازي
الشاعر
الكاتب
السفير
الوزير
احببتك وانا اجهل اي انسان هوَ بجانبك الشخصي
و اعتقد ان تكنيك بـ " يارا" رغم ان اولادك الرجال يتجاوزونك طولا تضفي عليك بعض السحر الحميم .
ربما ستنعتوني بـ ..... , ان علمتم ان من امنياتي التي اعلم مسبقا عدم تحققها , "يوما كاملا اعيشه مع غازي" ارتدي خلاله طاقية الاخفااء . يشاركه في الامنيه كاضم وشخصية ذكرها سيبب ازمه .
ليس حبااا ما اعبر عنه
انبهارا و اعجابا
عليك الرحمات ايها الغازي تترى .. تترى
قليلة حروفي حين تكثر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق